TAMER TIME
اهلا بيك في منتديات Tamer Time
TAMER TIME
اهلا بيك في منتديات Tamer Time
TAMER TIME
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

TAMER TIME

IT'S TAMER TIME
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اداره المنتدي ترحب بكل الاعضاء و الزوار و تتمني لهم قضاء و قت سعيد معانا و تتشرف بأنضمامكم لأسره المنتدي
♥️ ~*~~*~~*~~*OUR FORUM NOW IS AVILABLE~~*~~*~~*~ ♥️
الان النسخه الانجليزيه تم افتاتحها و يشرفنا زايارتكم و تسجليكم و مشاركتكم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» الفرق بين الولد والبنت في المكروباص
الحبُّ ما الحب؟ Icon_minitimeالخميس يناير 19, 2012 8:02 pm من طرف kaka

» الفرق بين موبيل الولد والبنت
الحبُّ ما الحب؟ Icon_minitimeالخميس يناير 19, 2012 7:54 pm من طرف kaka

» بقلب حماتي علي الناحيتين
الحبُّ ما الحب؟ Icon_minitimeالأربعاء يناير 18, 2012 7:49 pm من طرف kaka

» 80 الصباح مفيدة؟؟؟؟؟؟
الحبُّ ما الحب؟ Icon_minitimeالأربعاء يناير 18, 2012 7:41 pm من طرف kaka

» قبلة في الظلام
الحبُّ ما الحب؟ Icon_minitimeالأربعاء يناير 18, 2012 7:39 pm من طرف kaka

» old قبل كده ومحدش سمع الكلام
الحبُّ ما الحب؟ Icon_minitimeالأربعاء يناير 18, 2012 7:37 pm من طرف kaka

» صور جديده موووووووووووت و حصريه من حفله مارينا
الحبُّ ما الحب؟ Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 08, 2011 2:07 pm من طرف noha L taymoria

» newwwwwwwwwwwwwwws
الحبُّ ما الحب؟ Icon_minitimeالخميس أغسطس 19, 2010 8:59 am من طرف SaMeH TeMo

» معنى كلمة احبك
الحبُّ ما الحب؟ Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 01, 2010 9:07 am من طرف محمد الفرعون العاشق لتامر

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط TAMER TIME على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط TAMER TIME على موقع حفض الصفحات

 

 الحبُّ ما الحب؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Destroyer
مشرف
مشرف
Destroyer


ذكر الابراج : السرطان الأبراج الصينية : الحصان
عدد المساهمات : 165
تاريخ الميلاد : 29/06/1990
تاريخ التسجيل : 09/08/2009
العمر : 33
العمل/الترفيه : مشرف
المزاج المزاج : swwwwweeeeeeeeeet

الحبُّ ما الحب؟ Empty
مُساهمةموضوع: الحبُّ ما الحب؟   الحبُّ ما الحب؟ Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 18, 2009 7:08 am

أساس العلاقات، وعماد الصداقات، و معقد الروابط، وصمام

الوشائج، والعلاقة تكون في أوج مراتبها، وأسمى درجتها عندما تبنى على الحب.

ونظراً لعظمة الحب،وعلو مكانته جعله الله تعالى قوام العلاقة القائمة بين الأخوة

فيه؛ يقول سبحانه{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ

عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ

إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} ومعنى أولياء أحباء يحب بعضهم بعضاً، وينصر بعضهم بعضاً. واقتضت

سنة الله ألاَّ يكون الحب بين الأخوة على درجة واحدة قوةً، ومتانةً ، فمن المحبة ما تعد مثالاً



يُدْهَشُ منها علواً، وصلابةً، وتضحية، ومنها ما هو دون ذلك منزلة، ومنها دون ذاك منازل،

كما يقول الشاعر: والناس في الحب أخياف... . لأجل ذلك لم يطالب الإسلام- وهو ذلك

الدين الخبير بأحوال النفس - بأن يكون حب المسلم لأخيه حبًا يتعدى حدود الطاقة، ويتجاوز

ما لا تحتمله النفس البشرية، أو يشق عليها، وإنما جعل لهذه العلاقة الأخوية درجة دنيا

لا ينبغي للمسلم أن ينزل عنها، وهي حفظُ الأخ لأخيه في ماله وعرضه، وتفادي هتك أسراره،

وأستاره، ونصرتُهُ إن كان مظلوماً، وردُّهُ للحق إن كان ظالماً، ومشاركتُهُ في فرحه، وترحه...

كما جاء في الحديث الثابت( حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ خَمْسٌ رَدُّ السَّلَامِ وَعِيَادَةُ الْمَرِيضِ

وَاتِّبَاعُ الْجَنَائِزِ وَإِجَابَةُ الدَّعْوَةِ وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ). وعلى المسلم أن يعطي هذه العلاقة حقها،

ويفيها قدرها، كما جعل لهذه المحبة درجة عليا لا يصح تعديها، ولا يحق تجاوزها، فتعديها مظنة

الإفراط، وتجاوزها أمارة الكلف، كما جاء في الحديث (أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ

بَغِيضَكَ يَوْمًا مَا وَأَبْغِضْ بَغِيضَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْمًا مَا )،

و ورد في مشهور حكم الفاروق( لا يكن حبك كلفًا، ولا بغضك تلفًا)، فالأخوة

مبدأ قيم أصيل واقعي ما دام وسطًا، فلا إفراط ولا تفريط، ولا مغالاة ولا مجافاة

. و تبادل الحقوق عامل مهم في استدامة الأخوة، وتعميقها، فكما يحب أحدنا

أن يسمع طيب القول من أخيه عليه أن يُسمع أخاه ذلك، وكما يحب أن يزار، عليه

أن يزور، وكما يتوجه إلى أخيه بالعتاب الخفيف عليه أن يهيئ نفسه لتقبل العتاب...،

بل إن الأولى أن يكون هو المبادر إلى ذلك وأمثاله، والمبادئ لما يدخل السرور على أخيه،

ويقوي من علاقتهما، ولا ينتظر من أخيه أن يسبقه لذلك، لأنه يفعل ذلك ابتغاءً للأجر،

والتماساً للمثوبة أولًا. و ليس من الجيد أن نرفع سقف آمالنا ومتطلباتنا من أخواننا؛

لأن بعضاً من هذه الآمال قد لا يتحقق، ولأن طلب الكمال، والمثالية بعيد المنال،

عزيز التحقق، والإسلام دين الواقعية التي تعترف ببشرية الإنسان، وقصوره عن بلوغ

الكمال في كل شيء. وما الصورة السوداوية- التي رسمها الشاعر العربي- وغيره

كثير-عن الخل الوفي بقوله :لما رأيت بني الزمان وما به/ خل وفي للصداقة أصطفي.

فعلمت أن المستحيل ثلاثة/ الغول والعنقاء والخل الوفي. والتي أضحت حاضرة في

أذهان بعضنا عند ذكر الأخ أو الصديق- إلا نتيجة للمثالية المحلقة في سماء الخيال،

والسقف المرتفع الذي يلامس السحاب أو يكاد. ولئن كانت العلاقات بين الأخوة قد

يعتريها بعض الكدر، وينتابها بعض التغير، فيشعر أحدهما بأنه يبذل الكثير، ولا يبادل

بالبذل نفسه، أو حتى بالقليل منه، ويعطي المودة والصفاء، ولا يجد إلا الجفوة والصدود

إن المؤمن الواعي – في هذه الحالة – لا يتصرف بسلبية حيال هذا الموقف، بل يتفاعل

معه على من أنه من الأمور المتوقع حصولها، ويتعامل معه على أنه من الحوادث التي

قد تقتضيها طبيعة الإنسان، فيهيئ نفسه لذلك، ولما هو أعظم منه، ويستمر في

بذل حق الأخوة ، ويستشعر دائماً أن أداءه لحق الأخوة ليس لذات الشخص بقدر

ما هو أداء لواجب شرعي يثاب عليه، فإن ذلك أجدى نفعاً من أن يبادل الجفاء بالبعد

والصلف، والسلبية بمثلها. ولا ريب أن التصرف بالإيجابية المذكورة سيأتي ثماره

ولو بعد حين، {وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي

بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ }.

أخلقْ بذي الصبر أن يحظى بحاجته/ ومدمنِ القَرْعِ للأبواب أن يلجا. على أن الإنسان

إذا لحظ من أخيه تقصيراً دائماً في واجب الأخوة، فلا تثريب عليه في إخباره، ونصحه،

وعتابه عتاباً لطيفاً خفيفا، فلعله كان غافلًا عن تقصيره، فينتبه، و يعيد ماء الوصال

رقراقًا يروي دوحة الأخوة والصداقة، فتثمرة محبةً ووفاءً وعرفانًا تعين على تجاوز مراحل

الحياة ومفاوزها، وتضفي عليها لمسات من الجمال تخفي شيئًا من تجاعيد الحوادث،

وتنسي بعضًا من جراحات الزمان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tamertime.ahlamontada.com
 
الحبُّ ما الحب؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صووووووووووووووووووور الحب
» صووووووووووووووووووور الحب
» الحب في الله
» الحب الحقيقي
» الحب في الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
TAMER TIME :: حياة تامر :: اسلاميات-
انتقل الى: